لصديقي الذي كان كل أصدقائي الجيدين واشيائي المليئة بالدهشة وأسراري المخبئة !
لصديقي اللذي ماعاد صديقي الان ماعاد يضئ قلبي كما كان يفعل
"فلم يعّد في صدري والله الا سؤالا ،جوابه في قلبك !
كيف لنا ان نتجاهل كل تلك الأشياء ونصبح اقل مايقال عنا اننا لازلنا نعرف بَعضنا فقط !
فلا انت اللذي عدت كتفي ولا أنا الان ملجأك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق