الجمعة، 26 مايو 2017

لصديقي ❤️


لصديقي الذي كان  كل أصدقائي الجيدين واشيائي المليئة بالدهشة وأسراري المخبئة !
لصديقي اللذي  ماعاد صديقي الان ماعاد يضئ قلبي كما كان يفعل 
"فلم يعّد في صدري  والله الا سؤالا ،جوابه في قلبك !
  كيف لنا ان نتجاهل كل تلك الأشياء ونصبح اقل مايقال عنا اننا لازلنا نعرف بَعضنا فقط !

  فلا انت  اللذي عدت كتفي ولا أنا الان ملجأك ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ان اتاك الزمان !

ولو أتاك الزمان بمثلي لك ماتشاء .. وأنك لو حاولت يوماً ان تنساني لعجزت دهراً وإني قد تركت فيك شيئاً لو احببت أهل الارض جميعاً ماملئته قط...